2009/6/10 الساعة 7:51 بتوقيت مكّة المكرّمة
"مَن
قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ
النَّاسَ جَمِيعًا، ومَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا"،
هكذا استشهد الرئيس باراك حسين أوباما بإحدى آيات القرآن الكريم في
خطابه الموجه
إلى أكثر من مليار مسلم في أصقاع الدنيا الخميس الماضي، ولم تتوقف مفاجآت الرئيس الأميركي بهذا الاستشهاد، بل
تبعه بآية أخرى وهي: «إِنَّا جَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ
لِتَعَارَفُوا"، وهكذا فاجأ رئيس الولايات المتحدة الأميركية العالم الإسلامي، بل والعالم
أجمع، بتفاصيل دقيقه عن الإسلام والقرآن وآياته وعلماء المسلمين، فمن أين أتى
أوباما بهذه الرسائل الموجهة إلى قلوب وعقول المسلمين؟ ومن الذي اقترح عليه أن يخاطب
المسلمين بهذه الآيات وهذه الطريقة؟
إنها داليا مجاهد، الأميركية المحجبة من أصول مصرية، ومستشارة الرئيس الأميركي للشؤون الإسلامية، فقد كانت مجاهد هي من قدم للرئيس هذه الأفكار، كما أنها هي من اقترح عليه أن يستشهد بآيات من القرآن الكريم، كما قالت لـ"الشرق الأوسط" في حوار أجرته معها أول من أمس. وسردت داليا مجاهد، التي تشغل منصب كبيرة المحللين والمديرة التنفيذية لمركز "غالوب" للدراسات الإسلامية، أنها تلقت قبل ثلاثة أسابيع من موعد خطاب الرئيس، تكليفا بتقديم «أفكار ومقترحات» تتعلق بعلاقة الولايات المتحدة والمسلمين، لكي يضمّنها الرئيس أوباما خطابه الأول من نوعه لرئيس أميركي إلى العالم الإسلامي، "وبالفعل قدمتُ تقريرا من 5 صفحات، كما التقينا في ما بعد نحن في مجلس الرئيس الاستشاري لكي نجمع هذه الأفكار ونختصرها في أضيق الحدود. وهذا ما كان".
وتقول داليا مجاهد إنها ركزت في تقريرها المقدم للرئيس على ثلاث أفكار رئيسية: "أولاها الاحترام المتبادَل بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي، وثانيتها التعاون على أساس أن المسلمين يريدون التعاون لكن كشركاء، وثالثة الأفكار هي الحديث عن الأمور التي أغضبت المسلمين من الولايات المتحدة مثل الصراع العربي الإسرائيلي والوجود في العراق وأفغانستان ومعتقل غوانتانامو". غير أن مجاهد تقول إنها كانت تود لو أن الرئيس أوباما ركز في كلمته على أن النظرة العدائية من قِبل المسلمين إلى الولايات المتحدة "ليس لها تاريخ طويل، بل إنها لا تتجاوز خمسين أو ستين عاما، إذن هو اختلاف ليس تاريخيا بل حديث، وحديث جدا، لذلك كنت أتمنى لو بدأ الرئيس كما اقترحت بأن أول دولة في العالم تعترف بالولايات المتحدة هي المغرب، ويواصل على هذه الفكرة بأن أميركا ليست دولة استعمارية للدول الإسلامية أو دخلت في حروب صليبية على الإسلام، كما هي أوروبا".
وعندما سألتها هل أنتِ من اقترح على الرئيس الأميركي أن يقول "علمني القرآن الكريم"، والتي كررها مرتين في خطابه الذي استغرق خمسين دقيقة، ردت داليا مجاهد بأنها ليست هي من اقترح ذلك. وتشير مجاهد إلى أن فكرتها الأساسية التي قدمتها للرئيس الأميركي، كانت تتعلق بأن المسلمين لا يريدون الانغلاق على أنفسهم، "لكنهم في الوقت ذاته لا يريدون أن يُفرض عليهم التعاون مع الآخرين بالقوة، المهم هنا أن تكون هناك مشاركة ومساواة عند أي مبادرة للتعاون بين الولايات المتحدة الأميركية والعالم الإسلامي". كما أن داليا مجاهد نفسها تنتقد خطاب الرئيس أوباما، فهي ترى أن بلدها، الولايات المتحدة الأميركية، لا يرتبط بحالات عدائية تاريخية، كما هي أوروبا، كما تقول، «ومع ذلك فقد ربط الرئيس أوباما أميركا بأوروبا والغرب عموما. الولايات المتحدة لم تقتل المسلمين في حروب دينية على الإطلاق، بل إنها دافعت عنهم في مناسبات عديدة، لذا فإني أرى أن خطاب الرئيس ترك مثل هذه الفكرة القوية ولم يتطرق إليها قط، وكان من الممكن أن تُحدِث صدى أكبر داخل العالم الإسلامي، وتوصل الرسالة التي أراد الرئيس إيصالها".
كما تنتقد مجاهد الرئيس أوباما بأنه تحدث عن العنف الذي يمارسه الفلسطينيون ضد الإسرائيليين، "لكنه أغفل الحديث عن العنف الذي تقوم به إسرائيل ضد الفلسطينيين أيضا". وتقول مجاهد إن تقريرها الذي قدمته للرئيس تضمن أفكارا لم يغفلها خطاب أوباما، ومنها التفريق بين التطرف والإسلام، مشيرة إلى أن الخطاب أشار إلى أن الإرهاب هو عدو مشترك بين المسلمين وأميركا. وفي ما يتعلق بالاحترام، تبين مجاهد أن الخطاب احتوى على ما قدمته من أفكار توضح أن الإسلام «ليس دين سلم فقط، كما كان دائما يقول الرئيس السابق جورج دبليو بوش، بل إن الإسلام أيضا دين تقدم وحضارة. وهنا أشرت إلى ما قدمه الإسلام من العلوم التي ابتدعها الإسلام في مراحل سابقة من تاريخه». وتعتقد مجاهد أن تعيينها، وهي المسلمة المحجبة، كمستشارة للرئيس أوباما، "وضح صداه سريعا في العالم العربي والإسلامي، فقد كانت رسالة واضحة بأن أميركا لا تناصب المسلمين العداء وأنها تحمي الحريات الدينية، وليس كما دول أخرى تحارب وتمنع الحجاب، دول أوروبية وأخرى إسلامية وحتى دول عربية أيضا".
ولكن من أين استقت داليا مجاهد أفكارها هذه لتقترحها على الرئيس أوباما؟ ترد مستشارة الرئيس الأميركي للشؤون الإسلامية: «أعتقد أن كتابي (من يتحدث باسم الإسلام؟) كان هو المعين لي في هذه المهمة، كما أعتقد، ولا أجزم، أن تعييني في هذا المنصب أتى بعد اطّلاع الإدارة الأميركية على كتابي الذي يتحدث بالإحصائيات عن أسباب الخلاف بين الولايات المتحدة والمسلمين". ووضعت داليا في كتاب «من الذي يتكلم باسم الإسلام؟" ما يفكر فيه مليار مسلم، الذي يركز على 6 سنوات من البحوث وأكثر من 50 ألف مقابلة تمثل أكثر من مليار مسلم في أكثر من 35 دولة تسكنها غالبية مسلمة أو عدد لا بأس به من المسلمين، ويعتبر هذا الاستطلاع،كما يقول الكتاب، والذي يمثل أكثر من 90% من المجتمع الإسلامي في العالم، الدراسة الكبرى والأكثر شمولية من نوعها.
ولكن ماذا عن الخطوات التي ستقوم بها داليا مجاهد كمستشارة للرئيس أوباما للشؤون الإسلامية خلال المرحلة المقبلة؟ تقول داليا: "سنعمل على أن نضع الخطوط العريضة التي طرحها الرئيس في خطابه موضع التطبيق، سنعمل على إيجاد آليات فاعلة نستطيع من خلالها أن ننتقل إلى مرحلة أكثر تقاربا مع العالم الإسلامي". وتعمل داليا مجاهد مديرة تنفيذية لمركز "غالوب" للدراسات، وهو مركز أبحاث غير حزبي مهتم بتوفير البيانات وتحليلها ليعبّر عن وجهات نظر المسلمين في جميع أنحاء العالم الإسلامي. وقد اختارها الرئيس الأميركي باراك أوباما مستشارة في المجلس الاستشاري للأديان المكون من ممثلي 25 طائفة وشخصيات علمانية في البيت الأبيض لتكون بذلك أول مسلمة تشغل منصبا من هذا النوع. وداليا من أم وأب مصريين ومتزوجة بطبيب مصري يعمل في واشنطن ولديهما ابنان: جبريل وطارق. سافرت داليا إلى أميركا وهى بعمر خمس سنوات، والتحقت بمدارس حكومية، وفى المرحلة الثانوية قرأت عن الإسلام أكثر، وتحجبت في السابعة عشرة من عمرها.
الشرق الاوسط
إنها داليا مجاهد، الأميركية المحجبة من أصول مصرية، ومستشارة الرئيس الأميركي للشؤون الإسلامية، فقد كانت مجاهد هي من قدم للرئيس هذه الأفكار، كما أنها هي من اقترح عليه أن يستشهد بآيات من القرآن الكريم، كما قالت لـ"الشرق الأوسط" في حوار أجرته معها أول من أمس. وسردت داليا مجاهد، التي تشغل منصب كبيرة المحللين والمديرة التنفيذية لمركز "غالوب" للدراسات الإسلامية، أنها تلقت قبل ثلاثة أسابيع من موعد خطاب الرئيس، تكليفا بتقديم «أفكار ومقترحات» تتعلق بعلاقة الولايات المتحدة والمسلمين، لكي يضمّنها الرئيس أوباما خطابه الأول من نوعه لرئيس أميركي إلى العالم الإسلامي، "وبالفعل قدمتُ تقريرا من 5 صفحات، كما التقينا في ما بعد نحن في مجلس الرئيس الاستشاري لكي نجمع هذه الأفكار ونختصرها في أضيق الحدود. وهذا ما كان".
وتقول داليا مجاهد إنها ركزت في تقريرها المقدم للرئيس على ثلاث أفكار رئيسية: "أولاها الاحترام المتبادَل بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي، وثانيتها التعاون على أساس أن المسلمين يريدون التعاون لكن كشركاء، وثالثة الأفكار هي الحديث عن الأمور التي أغضبت المسلمين من الولايات المتحدة مثل الصراع العربي الإسرائيلي والوجود في العراق وأفغانستان ومعتقل غوانتانامو". غير أن مجاهد تقول إنها كانت تود لو أن الرئيس أوباما ركز في كلمته على أن النظرة العدائية من قِبل المسلمين إلى الولايات المتحدة "ليس لها تاريخ طويل، بل إنها لا تتجاوز خمسين أو ستين عاما، إذن هو اختلاف ليس تاريخيا بل حديث، وحديث جدا، لذلك كنت أتمنى لو بدأ الرئيس كما اقترحت بأن أول دولة في العالم تعترف بالولايات المتحدة هي المغرب، ويواصل على هذه الفكرة بأن أميركا ليست دولة استعمارية للدول الإسلامية أو دخلت في حروب صليبية على الإسلام، كما هي أوروبا".
وعندما سألتها هل أنتِ من اقترح على الرئيس الأميركي أن يقول "علمني القرآن الكريم"، والتي كررها مرتين في خطابه الذي استغرق خمسين دقيقة، ردت داليا مجاهد بأنها ليست هي من اقترح ذلك. وتشير مجاهد إلى أن فكرتها الأساسية التي قدمتها للرئيس الأميركي، كانت تتعلق بأن المسلمين لا يريدون الانغلاق على أنفسهم، "لكنهم في الوقت ذاته لا يريدون أن يُفرض عليهم التعاون مع الآخرين بالقوة، المهم هنا أن تكون هناك مشاركة ومساواة عند أي مبادرة للتعاون بين الولايات المتحدة الأميركية والعالم الإسلامي". كما أن داليا مجاهد نفسها تنتقد خطاب الرئيس أوباما، فهي ترى أن بلدها، الولايات المتحدة الأميركية، لا يرتبط بحالات عدائية تاريخية، كما هي أوروبا، كما تقول، «ومع ذلك فقد ربط الرئيس أوباما أميركا بأوروبا والغرب عموما. الولايات المتحدة لم تقتل المسلمين في حروب دينية على الإطلاق، بل إنها دافعت عنهم في مناسبات عديدة، لذا فإني أرى أن خطاب الرئيس ترك مثل هذه الفكرة القوية ولم يتطرق إليها قط، وكان من الممكن أن تُحدِث صدى أكبر داخل العالم الإسلامي، وتوصل الرسالة التي أراد الرئيس إيصالها".
كما تنتقد مجاهد الرئيس أوباما بأنه تحدث عن العنف الذي يمارسه الفلسطينيون ضد الإسرائيليين، "لكنه أغفل الحديث عن العنف الذي تقوم به إسرائيل ضد الفلسطينيين أيضا". وتقول مجاهد إن تقريرها الذي قدمته للرئيس تضمن أفكارا لم يغفلها خطاب أوباما، ومنها التفريق بين التطرف والإسلام، مشيرة إلى أن الخطاب أشار إلى أن الإرهاب هو عدو مشترك بين المسلمين وأميركا. وفي ما يتعلق بالاحترام، تبين مجاهد أن الخطاب احتوى على ما قدمته من أفكار توضح أن الإسلام «ليس دين سلم فقط، كما كان دائما يقول الرئيس السابق جورج دبليو بوش، بل إن الإسلام أيضا دين تقدم وحضارة. وهنا أشرت إلى ما قدمه الإسلام من العلوم التي ابتدعها الإسلام في مراحل سابقة من تاريخه». وتعتقد مجاهد أن تعيينها، وهي المسلمة المحجبة، كمستشارة للرئيس أوباما، "وضح صداه سريعا في العالم العربي والإسلامي، فقد كانت رسالة واضحة بأن أميركا لا تناصب المسلمين العداء وأنها تحمي الحريات الدينية، وليس كما دول أخرى تحارب وتمنع الحجاب، دول أوروبية وأخرى إسلامية وحتى دول عربية أيضا".
ولكن من أين استقت داليا مجاهد أفكارها هذه لتقترحها على الرئيس أوباما؟ ترد مستشارة الرئيس الأميركي للشؤون الإسلامية: «أعتقد أن كتابي (من يتحدث باسم الإسلام؟) كان هو المعين لي في هذه المهمة، كما أعتقد، ولا أجزم، أن تعييني في هذا المنصب أتى بعد اطّلاع الإدارة الأميركية على كتابي الذي يتحدث بالإحصائيات عن أسباب الخلاف بين الولايات المتحدة والمسلمين". ووضعت داليا في كتاب «من الذي يتكلم باسم الإسلام؟" ما يفكر فيه مليار مسلم، الذي يركز على 6 سنوات من البحوث وأكثر من 50 ألف مقابلة تمثل أكثر من مليار مسلم في أكثر من 35 دولة تسكنها غالبية مسلمة أو عدد لا بأس به من المسلمين، ويعتبر هذا الاستطلاع،كما يقول الكتاب، والذي يمثل أكثر من 90% من المجتمع الإسلامي في العالم، الدراسة الكبرى والأكثر شمولية من نوعها.
ولكن ماذا عن الخطوات التي ستقوم بها داليا مجاهد كمستشارة للرئيس أوباما للشؤون الإسلامية خلال المرحلة المقبلة؟ تقول داليا: "سنعمل على أن نضع الخطوط العريضة التي طرحها الرئيس في خطابه موضع التطبيق، سنعمل على إيجاد آليات فاعلة نستطيع من خلالها أن ننتقل إلى مرحلة أكثر تقاربا مع العالم الإسلامي". وتعمل داليا مجاهد مديرة تنفيذية لمركز "غالوب" للدراسات، وهو مركز أبحاث غير حزبي مهتم بتوفير البيانات وتحليلها ليعبّر عن وجهات نظر المسلمين في جميع أنحاء العالم الإسلامي. وقد اختارها الرئيس الأميركي باراك أوباما مستشارة في المجلس الاستشاري للأديان المكون من ممثلي 25 طائفة وشخصيات علمانية في البيت الأبيض لتكون بذلك أول مسلمة تشغل منصبا من هذا النوع. وداليا من أم وأب مصريين ومتزوجة بطبيب مصري يعمل في واشنطن ولديهما ابنان: جبريل وطارق. سافرت داليا إلى أميركا وهى بعمر خمس سنوات، والتحقت بمدارس حكومية، وفى المرحلة الثانوية قرأت عن الإسلام أكثر، وتحجبت في السابعة عشرة من عمرها.
الشرق الاوسط
·
http://news.maktoob.com
- Barang
siapa membunuh manusia tanpa alasan yang pasti atau jelas. maka, ia
bagaikan pembunuh bagi semua orang. dan bila seseorang memberikan satu
kehidupan saja. maka, ia seperto orang yang memberikan kehidupan bagi
semua orang. : inilah beberapa cuplikan barack hussein obama dari salah
satu ayat-ayat al-qur'an yang diucapkan atau yang dijadikan pidatonya pada
lebih dari satu miliar umat islam dibelahan dunia, pada hari kamis
kemarin. dan ia tidak hanya mengucapkan ayat itu saja, namun tetap diikuti
dengan ayat al-qur'an yang lain.: kami telah menjadikanmu berbangsa dan
bersuku-suku, agar kamu semua saling mengenal. hal ini menjadi beberapa
cuolikan pidato yang cukup mengejutkan bagi para presiden di dunia islam
dan juga para cendekiawan muslim lainnya. dan yang perlu dipertanyakan
adalah: darimana ia dapat membawa ayat-ayat suci al-qur'an tersebut ?
hingga ia dapat menjadikannya sebagai beberapa cuplikan pidato yang
disampaikan kepada umat islam?. dan siapakah yang menyarankannya untuk
menggunakan cara yang seperti ini?.
- Dalia mogahed dan ketua
penasihat islam dari amerikalaj yang mengusulkan hal ini. dan mogahedlah
yang memberika ide ini kepada ketua penasehat islam di amerika serikat.dan
ia menyarankan kepadanya untuk mengutip ayat-ayat al-qur'an ini. dan kata
"timur tengah" dalam sebuah wawancara kemarin lusa, dalia
moged-lah yang memegang sebagian besar analis dan direktur eksekutif pusat
kemajuan studi islam. ia telah menerima pidato presiden sebelum 3 hari
yang lalu dan ia-lah yang bertugas untuk memberikan ide dan proposal
mengenai hubungan amerika serikat dengan orang-orang muslim. termasuk
presiden obama yang merupakan presiden amerika serikat pertama yang pernah
berkecimpung di dunia islam. Dan akhirnya ia menyerahkan laporannya berupa
5 halaman, seperti yang diketahui ia berada di kantor ketua dewan
penasehat untuk menggabungkan ide-ide ini. Dan hal ini memang benar-benar
nyata.
- Dalia mogahed, mengatakan bahwa
ia telah difokuskan dalam laporan presiden yakni mengenai ide/ topic
utama: pertama: saling menghormati antara ameriak serikat dengan dunia
islam, dan kedua untuk bekerja sama atasa dasar keinginan umat islam yang
ingin beklerja sama dengan amerika serikat, tetapi hanya sebagai mitra,
dan ketiga adalah: untuk berbicara tentang kemarahan umat islam atas kekuasaan
amerika islam yang dilakukan dengan sewenang-wenang. Seperti : kehadiran
Israel di irak, afganistan dan teluk guantanamo. Namun, mogahed
mengatakan, bahwa ia menyukai presiden obama,. Oleh karena itu, dalam
pidatonya, obama hanya difokuskan pada persepsi permusuhan umat islam
terhadap amerika serikat. ”bahwa, umat islam dan amerika serikat tidak
memiliki sejarah panjang, seperti 50 / 60 tahun kemudian. Namun, yang
bersejarah adlah yang baru-baru ini saja” oleh karena itu, yang mengakui
adanya Negara amerika serikat pertama kali di dunia adalah Negara bagian
timur. Seperti: eropa.
- Ketika saya bertanya pada dia,
apakah anda mengusulkan kepada presiden U.S untuk berkata: “bahwa, aku
mengetahui hal ini dari ayat-ayat
suci al-qur’an, dan mengulanginya 2 kali dalm pidato sambutannya, yang
berlangsung selama 50 menit”. Maka, dalia mogahed merespon bahwa ia tidak
menyarankan hal ini. Menurut mogahed, ide dasar yang disampaikan presiden
barrack obama telah diketahui oleh obama sendiri, yakni: bahwa, islam tidak
ingin menutup dirinya. Namun, pada saat yang sama amerika serikat tidak
ingin memaksakan islam secara paksa untuk bekerjasama dengan orang lain.
Hal yang perlu digaris bawahi di sini adalah: adanya partisipasi antara
amerika serikat dengan dunia islam. Sebagaimana yang diutarakan oleh dalia
mogahed dalam pidato [residen barrack obama tentang adanya pendapat bahwa
Negara amerka serikat tidak terkait dengan perseteruan sejarah, seperti
eropa. Hal ini berdasarkan statement dalia tentang ” hubungan presiden amerika
serikat barrack obama dengan Negara barat pada umumnya. Amerika serikat
sama sekali tidak membunuh muslim dalam perang agama”. Jadi saya berpikir
bahwa pidato presiden barrack obama yang seperti itu sangatlah kuat.
Pidato tersebut juga sangat mungkin untuk memiliki resonansi yang lebih di
dunia muslim. Dan hal inilah yang ingin disampaikan oleh pesiden.
- Presiden barrack obama juga
berbicaa tentang kekerasan yang dialami palestina oleh Israel. Namun,
sedikit demi sedikit obama juga mengabaikan pembicaraan ini. Oleh karena
itu, dalia mogahed mengatakan bahwa laporan yang diajukan kepada presiden
obama tidak termasuk ide yang brilliant, termasuk tindakan extrimisme
dalam islam. Yang menunjukkan bahwa terorisme adalah musuh besar bagi
maerika serikat dan juga Negara-negara islam. Dalam hal menghormati, ia
menemukan bahwa isi pidatonya mengakui agama islam tidak hanya merupakan
agama yang damai saja karena selalu membicarakan mantan presiden george W
bush, tetapi islam juga merupakan bentuk kemajuan peradaban. Di sini, saya
telah yakin bahwa islam adalah pelopor ilmu dalam tahap awal sejarah. Di
sini, dalia mogahed mengakui bahwa dirinya adlah seorang muslim dan ia
adalah orang yang bertugas sebagai penasehat presiden barrack obama. Hal
ini membuktikan bahwa Negara amerika tidak menginginkan permusuhan dan
mereka merupakan Negara yang melindungi kebebasan beragama. bukan sebagai
Negara yang lainnya (yakni: sebagai penghalang hubungan dengan
Negara-negara eropa yang lainnya, muslim, serta Negara-negara arab).
- Yang perlu dipertanyakan
adalah: dari mana dalia mogahed mendapatkan ide seperti ini, hingga dapat
diusulkan kepada obama?. Dalia mengatakan: bahwa hal ini ia dapatka dari
penasehat islam presiden amerika dalam bidang dalam negeri. Ia juga
mengatakan : “ saya pikir, siapakah yang berbicara atas nama islam? , apa
yang ditegaskan kepada tugas saya ini, saya pikir, saya tidak yakin bahwa
posisi ini sangat menjanjikan. Namun, setelah mereka datang ke
administrasi amerika tentang penyebab sengketa antara amerika dengan
Negara muslim. Maka, dalia mengembangkan hal ini di dalam bukunya yang
berjudul “ siapakah yang berbicara untuk islam?”. Yang memikirkan tentang
miliaran umat islam, yang berfokus pada penelitian 6 tahun lebih, lima
puluh ribu wawancara dari berbagai sumbangsih 1 miliar umat islam, dan
lebih dari 35 negara besar muslim. Hingga ia dapat mewakili 90 % suara
umat muslim di dunia. Dan akhirnya menjadi sebuah kajian yang
komprehensif.
- Tetapi, bagaimanakah dengan
langkah-langkah yang dilakukan oleh dalia sebagai penasehat presiden obama
untuk negeri islam di masa yang akan datang?. Dalia mengatakan: kami akan
bekerja untuk menempatkan garis besar yang disampaikan oleh presiden dalam
sambutannya sebagai bentuk implementasinya, kita akan bekerja untuk menemukan
efektivitas melalui mekanisme yang dapat kami rapatkan dengan dunia islam.
“perlu diketahui: bahwa: dalia
mogahed bekerja sebagai direktur eksekutif pusat untuk melakukan
penelitian. Non-partisan adalah pusat penelitian yang tertarik dalam
memberikan data dan analisis untuk mencerminkan pandangan dari umat islam
di seluruh dunia islam. Yang telah dipilih menjadi penasehat presiden
amerika pada acara dewan penasehat
agama yang terdiri dari 25 wakil dari tokoh-tokoh sekuler di gedung putih
dan untuk pertama kalinya, wanita muslimahlah yang menempati posisi ini.
Orang tuanya yang dari mesir menikahkan dalia dengan seorang dokter
mesir yang bekerja di washington
dan memiliki dua anak laki-laki. Yakni jibriel dan tharek. Dalia
pergi/pindah ke amerika pada usia 5 tahun. Dan kembali ke negaranya pada
usia 17 tahun.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar