Senin, 08 Februari 2016

contoh proposal skripsi bahasa arab

الباب الاول
أ‌.              خلفية البحث
إن اللغة ضرورة لدى الانسان، ومن ادلتها انه يتخاطب ويتواصل بها الانسان في اعمالهم اليومية.[1] وذكرت فى علم اللغة الحاضر بأنها تنمو من الثقافة،[2] هي نعمة الله العظمى، وميزة الإنسان الكبرى، ولها قيمتها في جميع مجالات الحياة البشرية، وهي الخاصية التي تميز بها الإنسان عن سائر الحيوان، ولو أن البعض قد عدها وسيلة فإنها في الحقيقة غاية تدرس لذاتها بمناهجها وقواعدها لأنها وعاء الأفكار بل هي جزء منها وربطت بين الفكر والعمل، ومن عناصرها: التفكير والصوت، والتعبير عن الفكر الداخلي والعمل الخارجي، وبفضل هذه النعمة قد أصبح الإنسان كائنا مثاليا على وجه الأرض.
فاللغة بمفهومها الحقيقي من خصائص الإنسان، ولكنا نقرأ ونسمع عن لغات كثيرة لمخلوقات أخرى مثل: لغات النمل والطيور والحيوان والأسماك وغيرها، وجاء في القرآن الكريم إشارة لبعض هذه اللغات، حيث حكى عن نملة سليمان عليه السلام: {قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِنْ قَوْلِهَا…} وقوله تعالى عن الهدهد وسليمان: {فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَأٍ بِنَبَأٍ يَقِينٍ}
وهذا يدل على أن لمخلوقات الله الأخرى لغات تتخاطب بها، ولكنها تختلف عن لغات البشر وأن لغة الإنسان مقرونة بالفكر في إصدار الأصوات وتلقيها ويحكمها العقل وينظم عملياتها ولا يجـعلها أصواتا خالية من المعنى، والنظام هو الذي يمنحها الثراء والفاعلية والتعبير عن الأهداف السامية والذهنية المجردة، ويتطور أمرها بتطوير نضج الإنسان، ونضج عقله وترقي فكره، واللغة بهذا المعنى من خصائص الإنسان وحده دون سائر المخلوقات الأرضية الحية الأخرى، وما أعظم منة من الله على الإنسان حيث يقول: (الرَّحْمَنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ خَلَقَ الأِنْسَانَ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ.)
إن للغة البشر مقدرة على الإبداع والإمتاع والابتكار، والمقاطع التي ننطقها هي تأثيرات صوتية طبيعية تستقبلها الآذان لكنها مرتبطة بأعضاء النطق فلا نستطيع أن نعرف حركات الأعضاء النطقية إذا صرفنا النظر عن التأثير الصوتي، والصوت - إذن- أداة للتفكر، وإن للغة في كل لحظة نظاما ثابتا وحركة متطورة، ولها في مجموعها أشكال كثيرة متضاربة لأنها في مجالاتها المتعددة: مادية وعضوية ونفسانية، وكما أن اللغة - بصفتها المذكورة - من خصائص الإنسان فإنها غاية منشودة في حياته الفردية والاجتماعية.
فاللغة طريقة إنسانية خالصة للاتصال الذي يتم بواسطة نظام من الرموز التي تنتج طواعيا ، ولا توجد لغتان تتماثل تراكيبهما تماما، ثم إن تعليم أية لغة لأجنبي عنها مشكلة تستحق التفكير والبحث والاهتمام ، لهذا ظهرت عدة وسائل التعليم اللغوي ، وكذلك وجدت العديدة من المحاولات لإيجاد أنواع من الطرق لتعليم اللغة في وقت قصير وبجهد معقول وأقل صعوبة ونتج عن ذلك ظهور عدة الطرق للتعليم ، منها : الطريقة التوليفية والطريقة المباشرة وكذلك من هذه المحاولات ظهور الدراسات التقابلية والتي نحن بصدد إجرائها فى تعلم ترجمة اللغة العربية الى اللغة الأندنوسية.
فالترجمة هي دراسة المعجم ، ودراسة سياق الكلام النحوي ، ودراسة حالة الاتصال ، ودراسة سياق اللغة المصدر. تحليلها لاكتشاف معناها ، ويعبر ذلك المعنى باستخدام المعجم والتراكيب النحوية المناسبة في اللغة المستهدفة وسياقها الثقافي.[3]
اما تعليم الترجمة فيهدف لتوعية المتعلمين لأن يكون قادرا على المقارنة بين النظامين وبين لغات وثقافات مختلفة. [4] ولذا يقدم تعبير جوانب التشابه والاختلاف فى تعليم الترجمة لأن يكون اساسا على الكفاءات لبناء استمرار القدرات، فيمكن استخدام تلك الجوانب أن تكون مواد التعليمية التي قدمت بطريقة التتقابلية.
ظهر دور التحليل التقابلي بصـورة علمية في الأربعينات من القرن الميلادي الماضي, وكان من رواد هذا الأسلوب في اختيار المادة اللغوية لإعداد الكتب التعليمية الأستاذ فريز ولادو في عام 1945:  "أفضل المواد هي تلك المبنية على وصف علمي للغة المدروسة مقارنة بوصف مماثل للغة الدارسة الأصلية ". وفي عام 1957م ظهر أول كتاب بالإنجليزية وضعه اللغوي المعروف الدكتور روبرت لادو ليرشد الباحثين إلى إجراء الدراسات التقابلية , وقد ذكر أن من أهم فوائد التحليل التقابلي الانتفاع به في مجال إعداد المواد التعليمية فيقول في ذلك :" وأهم شيء في إعداد المواد التعليمية هو مقارنة اللغة والثقافة الأصليتين ( للدارس ) باللغة والثقافة الأجنبيتين , وذلك من أجل التعرف على العقبات التي لابد من تذليلها في أثناء التدريس " .[5]
ويبنى تطبيق التعلم من هذه النماذج على أساس النظر في أن الترجمة هي مهارة معقدة لأنها تتطلب قدرة مترجم في لغة المصدر ولغة المنقول اليها ، والثقافة الواردة في كل من اللغات ، والمشكلة التي أصبحت موضوعا للمناقشة. ولذلك واجه الطلاب صعوبات كثيرة في تعليم ترجمة اللغة العربية إلى اللغة الإندونيسية.
اما اشكال الصعوبات الرئيسية فكما يلي:
أولا ، عدم قدرة الطلاب على إبراز أوجه التشابه وأوجه الخلاف بين اللغتين المختلفتين في الأصل – لغة الأم واللغة الثانية المنشودة في نظام الأصوات وبناء الكلمة والجملة. وذلك يورث على  عجز الخطأ في اختيار المعنى المناسب لسياق الجملة بحيث تراكم الصعوبات، ثم يورث الى الصعوبات الترجمة الفقرة ثم الى غيرها.
ثانيا ، نشأت الصعوبات من اللغة نفسها ، لوجود الفرق بين بنية اللغة المصدر وهي  اللغة العربية ، ولغة المنقول اليها ، وهي اللغة الإندونيسية.
ثالثا نشأت من خارج اللغة، يعني هناك فجوة بين خبرة الطلاب منهم من تخرج من مدرسة الوسطى الدينية ومنهم من تخرمن مدرسة الوسطى العمية.
كذلك بعض الصعوبات الواردة لطلاب مدسة بنو هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو استنادا للمناقشة والمقابلة الاولى مع احد مدرس اللغة العربية فيها.
لذلك اهتم الباحث ان يطبق دراسة التقابلية لحل مشكلات ترجمة اللغة العربية إلى اللغة الإندونيسية لطلاب الصف الثاني في مدسة بنو هاشم الثانوية جانتي وارو سيدوارجو.
5
 
فإن الدراسات اللغوية التقابلية على  جانب غير  يسير من الأهمية  في فروع  علم اللغة التطبيقي . فيها يقف  الطالب والمعلم  على نواحي  الاختلاف  والتشابه بين  اللغتين المستخدمتين  في العملية  التعليمية : أعني  اللغة الأم  واللغة الهدف . وبمعرفة  هذه النواحي يتمكن المعلم  من أن يأخذ  بيد الطالب نحو الطريق  الصحيح في تعلم اللغة ، ويجنبه  مواضع الخطأ التي  تنتج عادة  من اختلاف  أنماط  التعبير  بين  اللغتين .
ب‌.        قضايا البحث
فمن الخلفية المذكورة يحد الباحث المشاكل كما يلي:
1.          كيف تطبيق الدراسة التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية الى اللغة الأندنوسية في فصل الثاني بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو؟
2.          كيف فعالية تطبيق دراسة التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية الى اللغة الأندنوسية في فصل الثاني بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جانتي وارو سيدوارجو؟
ج.   اهداف البحث
اما اهداف البحث استنادا الى قضايا البحث المذكور فكما يلي:
1.          لتحديد تطبيق دراسة التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية الى اللغة الأندنوسية في فصل الثاني بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو.
2.          لتحديد فعالية دراسة التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية الى اللغة الأندنوسية في فصل الثاني بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو.
د.     فرضية البحث
وفرضية البحث هي ما كان صحيحته في وقت معين ويجب ان يختبر بعد.[6] ويعرف فيها الفرضية البدلية (Ha) وهي ما كان فيه العلاقة او الفرق بين المتغير المستقبل(Variabel x) والمتغير التابع (Variabel y) ، والفرضية الصفرية (H0) وهي ما لا علاقة ولا فرق بينهما.[7]
ففرضية البدلية لهذالبحث هي وجود الفعالية والآثار في "تطبيق دراسة التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية ال اللغة الأندنوسية في فصل الثاني بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو.
وفرضية صفريتها هي عدم الفعالية والآثار في "تطبيق دراسة التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية ال اللغة الأندنوسية في فصل الثاني بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو.

ه.   منافع البحث
اما منافع البحث استنادا الى اهداف البحث المذكور فكما يلي:
1.          يرجى ان يكون هذا البحث مساعدة الأفكار للممارسين في مجال التعليم وللمعلمين خصوصا لأن يهتم دوره في التعليم والتدريس في الفصول الدراسية وكذلك في ما يتعلق باستخدام أساليب متنوعة لتحقيق الأهداف التعليمية المنشودة.
2.          يرجى ان يكون هذا البحث زيادة العلم للممارسين في مجال التعليم لتحسين نوعية تعليمه.
و.    توضيح بعض مصطلحات البحث
للإجتناب عن الأخطاء في الفهم و تفسيرات مختلفة عن موضوع البحث " تطبيق دراسة التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية الى اللغة الأندونيسية فى فصل الثانى بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جانتى وارو سيدوارجو " شرح الباحث معنى بعض المصطلحات على النحو التالي:
1.          فعالية
2.   "صرح هداية ان الفعالية هي المقياس لحصول مدى الأهداف (الكمية والنوعية والوقت). حيث ينسب الى أكبر نحقيق الأهداف ، ارتفع كفاءتها ".[8]
3.          تطبيق
مصدر من طبّق – يطبّق – تطبيقا بمعنى تنفيذ[9]
4.          دراسة
عملية تتعدى عنصرين رئيسين في التعليم والتعلم وهما المدرس والطلاب.[10]
5.          التقابلية
التقابل: هو المقارنة بين اللغتين ليستا مشتركتين في أرومة واحدة ، كالمقابلة بين الفرنسية والعربية مثلا أو بين الإنجليزية والعربية ، أما إذا كانت المقارنة بين لغتين من أرومة واحدة كالعربية والعبرية مثلا – وهما من الأصل السامي- فهذايدخل في مجال علم اللغة المقارنة.[11]
6.          التعلم
التعلم هو محاولة تعليم الطلاب العلوم[12]
7.          ترجمة
كما ذكر في المعجم ان الترجمة هي التغيير من شكل الى شكل او من لغة المصدر الى لغة المنقول اليها.[13]
ز.    طريقة البحث
1.          نوع البحث
استخدم الباحث في هذا البحث طريقة التجربة، هي من بعض طريقة البحث الكمي، [14]فتجرب دراسة التقابلية في تعلم الترجمة ليكون الطلاب قادرا على ان يفرق بين بنية اللغة العربية  والأندنوسية. وتعرف فعالية تلك الدراسة بالمقارنة بين نتيجة الإمتحان قبل تطبيق تلك الدراسة وبعده، ثم يختبر النتيجة من ذلك الإمتحان باستخدام اختبا t.
2.          سكان البحث
السكان هو شيء مقصود من المقيمين أو الجماد اوالأحداث أو غيرها من الأشياء التي هي محددة بوضوح وفقا لمتغيرات المبحوثة وصار هدفا لتعميم نتائج البحوث. [15]
اما السكان الذي كان هدفا لتعميم نتائج هذه فهو كل الطلاب في فصل الثاني بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو.
3.          عينة البحث
العينة هي بعض الأفراد المبحوثة ولاحد لأكثره في اتخاذها من السكان. [16] ومن ذالك يعرف أن العينة هي ما يستخدم للدلالة على طبيعة أو مجموعات أكبر. وجدير ان يقال ان العينة هي جزء من خصائص السكان المبحوثة للحصول على المعلومات الكاملة.
هناك شرطان المهمان في أخذ العينات، هما وجود عدد كاف من العينات وكونها ممثلة لجميع أفراد من السكان،[17] فاما العينة لهذ  البحث فهي أن تؤخذ عشرة من الطلاب في فصل الثاني بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو، وهؤلاء يمثلون في مهارات اللغة العربية جيدة ومتوسطة ومنخفضة في فصلهم بعد ان يسبق اختبار بالمقابلة في مهارة اللغة العربية. وطريقة أخذ العينات في هذا البحث باستخدام تقنية عشوائية (Tehnik acak/Random sampling).



ح.   طريقة جمع البيانات
استخدم الباحث الأسلوب التالي في جمع البيانات لحصولها على وفقا لكون الطلاب في الميدان:
1.          طريقة الملاحظة والمشاهدة (Observasi)
هو المراقبة والتسجيل المنتظم للظواهر المبحوث. فبمعنى واسع ، ان الملاحظة والمشاهدة لا تقتصر على الملاحظات التي قدمت، بشكل مباشر كان أو غيره.[18]
استخدام الباحث هذا الأسلوب للبحث عن البيانات المتعلقة بتطبيق دراسة التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية الى اللغة الأندونيسية فى فصل الثانى بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جانتى وارو سيدوارجو.
2.          طريقة الإستبيان (Angket)
وهو طريقة جعل الأسئلة خطيا التي قدمت للمستطلعين لجمع البيانات، او يعبر انهاطريقة جمع البيانات بطريق السؤال والجواب في الكتابة.[19]
استخدام الباحث هذه الطريقة بتوزيع الإستفتاء الى بعض الطلاب لمعرفة فعالية بتطبيق دراسة التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية الى اللغة الأندونيسية.

3.          طريقة المقابلة او المجاهدة (Interview)
هي طريقة السؤال والإجابة شفويا، يتواجه شخصان أو أكثر بعضهما بعضا جسديا، ويرى احدهما الاخر ويستمع احدهما صوت الاخر.[20] استخدام الباحث هذه الطريقة لنيل البيانات عن كفاءة اللغة العربية للطلبة في علم الترجمة وكيفيتها.
4.          طريقة جمع الوثائق (Dokumentasi)
هي طريقة دراسة البيانات الموثقات، هي الأشياء المكتوبة فى تطبيق هذه الطريقة. [21] استخدام الباحث هذه الطريقة  للعثور على البيانات المرتبطة بتنظيم المدرسة و لمعرفة الوثائق الموجودة فيها المتعلقة بأهداف البحث و المصادر البيانات المحتاجة اليها.
ط.   طريقة تحليل البيانات
ولتحليل البيانات في هذا البحث استخدم الباحث طريقة الوصف (Discription) لإجابة مسئلة الأولى في قضية البحث الماضية، ولإجابة مسئلة الثانية استخدم اختبار t لانه من نوع البحث التجربي قبل الإختبار وبعده (pre-tes dan pos-tes)، اما الرمز فكما يلي:

 




الوصف:
Md      : المعدل من الفرق بين ما قبل الإختبار وما بعده.
Xd       : الانحراف في كل موضوع (d - Md)
∑x2d    : عدد المربعات من الانحرافات
N         : المواضيع التي شملتها العينة
d . b     : يحددها N-1
ي.   محتويات البحث
رتب الباحث هذا البحث الجامعي الى أربعة ابواب، ويأتي البيان منه في ما يلي:
الباب الاول    : يشتمل على خلفية البحث، قضايا البحث، اهداف البحث، فروض
                  البحث، منافع البحث، توضيح بعض مصطلحات البحث، طريقة
                  جمع البيانات، طريقة تحليل البيانات وتبويب البحث.
الباب الثاني     : دراسة نظرية تتكون من فصلين، الفصل الاول يتكون من تعريف
                  دراسة التقابلية، اهداف دراسة التقابلية، اهمية دراسة التقابلية.
                  والفصل الثانى يتكون من خطوات تعلم الترجمة اللغة العربية اللغة
                     الأندنوسية بدراسة التقابلية، مشكلات فى استعمالها وفعالية دراسة
                  التقابلية.
الباب الثالث   : دراسة ميدانية تتكون من فصلين. الفصل الاول يتكون من تاريخ
                  التأسيس بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو، حال
                  المعلمين، تدريس اللغة العربية فيها والمنهج الدراسي المستخدم فيها.
                  اما الفصل الثانى فعرض الحقائق وتحليلها يتكون من تطبيق دراسة
                     التقابلية في تعلم ترجمة اللغة العربية الى اللغة الأندنوسية في فصل الثاني
                  بمدرسة بنوا هاشم الثانوية جنتي وارو سيدوارجو.
الباب الرابع     : إختتام الذي يشمل على الخلاصة والاقتراحات.



[1] مترجم من:Metodologi Pengajaran Agama dan Bahasa Arab ص 187
[2] مترجم من : Pengantar Kaidah Berbahasa Indonesia Yang Baik dan Benar  ص 3
[3] مترجم منStrategi dan kiat menerjemahkan teks bahasa arab kedalam bahasa Indonesia  : ص 4
[4]  مترجم من : Redefining  Translation:  The Variational  Approach ص211
 [5] عبد الرحمن بن إبراهيم الفوزان وزملاؤه، دروس الدورات التدريبية لمعلمي اللغة العربية لغير الناطقين بـها ( الجانب النظري ) www.islamspirit.com
[6] مترجم من: Metodologi Penelitian Peendidikan Filosofi, Teori dan Aplikasinya  ص 48
[7] مترحم من: Prosedur Penelitian Suatu Pendekatan Praktek
[8] مترجم من : http//dansite.wordpres.com/2009/30/28pengertian/
[9] محمود كامل الناقة, تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات اخرى, أم القرى سعودية, 1958, ص. 153
[10] مترجم من  Jamaluddin, Problematika pengajaran bahasa arab dan sastra.  ص 9
[11] أحمد سليمان ياقوت ، في علم اللغة التقابلي دراسة تطبيقية ، دار المعرفة ، الجامعة الإسكندرية ، 1985، ص 37
[12] مترجم من :
 Muhaimin. Strategi Belajar Mengajar (Penerapan dalam Pembelajaran Pendidikan Agama islam ) ص 99
[13] مترجم منStrategi dan kiat menerjemahkan teks bahasa arab kedalam bahasa Indonesia  : ص 1
[14] مترجم من: Sugiono, Metode Penelitian Kuantitatif Kualitatif dan R&B,  ص 72
[15] مترجم من : Zaenal Arifin, Metotdologi Penelitian Pendidikan Filosfi, Teori dan Aplikasinya ص 64
[16] مترجم من : Hadi, Sutrisno, Metodologi Research  ص 73
[17]  مترجم من : Metotdologi Penelitian Pendidikan Filosfi, Teori dan Aplikasinya ص 65
[18] مترجم من : Hadi, Sutrisno, Metodologi Research  ص 136
[19] مترجم من : Hadi, Sutrisno, Metodologi Research  ص 42
[20] مترجم من : Hadi, Sutrisno, Metodologi Research  ص 192
[21] مترجم من : Suharismi Arikunto, Prosedur Penelitian Suatu Pendekatan Praktik ص 158

Tidak ada komentar:

Posting Komentar